الجمعة، 16 نوفمبر 2012

شطحـات قــلم


صباحكم / مساءكم
أرواح تسمو بالنفس إلى حدود الإدرك
عالم المتناقضات الفكرية والشخصيات الوهمية
وأيضا الأعراض
الإلكترونية المهمشة يبتدأ ها هنا وينتهي بنفس نقطة الإنطلاق بين حروف تلك الشخصيات استفهامات
لا مشروعة وأفكار مغتصبه من أرحام الظلم وسوء
الظن المحملة بـ أجنة ملغومة تهذي بطقوس محظورة فَ تنذر
بحضور فوضى مسروقة من زوبعة الكرامة وفطرة الاعتزاز بالذات ..


 

 
شطحة ذاتية ..
استهناء القوم اللعب على أوتار الاعراض الإلكترونية المدمجة بين الوهم والحقيقة
بل وأصبحت لعبة يهوي الكثير تشغيلها والاستمتاع بها في ثنايا تجمعاتهم الفكرية الدورية
واستطاب الكثير منهم نكهة التسلية التي تتركها خطوات تلك اللعبة واسقط سهوا او عمدا
علقم النهاية المحتومة لكل من تطول على الاعراض المحفوظة
بدستور رباني صارم سوء كانت إلكترونية وهمية بنظركم أو حقيقة مقدسة ب أنظارنا ...



إليكم ما يلي لذكرى ...}
حَدَّثَتْنِي جَمْرَةُ بِنْتُ قُحَافَةَ , قَالَتْ : كُنْتُ مَعَ أُمِّ سَلَمَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ
, قَالَتْ : فَسَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَقُولُ
: " يَا أُمَّتَاهُ , هَلْ بَلَّغْتُكُمْ ؟ " قَالَ : فَقَالَ بُنَّيٌ لَهَا : يَا أُمَّهْ مَا لَهُ يَدْعُو أُمَّهُ ؟
فَقُلْتُ : يَا بُنَيَّ , إِنَّمَا يَعْنِي أُمَّتَهُ , وَهُوَ يَقُولُ أَلا إِنَّمَا
: " أَمْوَالُكُمْ , وَأَعْرَاضُكُمْ , وَدِمَاؤُكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ , كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا , فِي بَلَدِكُمْ هَذَا " . الْحَدِيثَ .

شطحة فكرية
استنزف الخوف من الامراض الفكرية المعدية لذة العطاء بحروفنا المموها
 بحقيقة الخوف من عدوى المجتمعات الحجرية ذات العقول المعلبة
بتواريخ انتاج وانتهاء برمجتها مصانع الأفكار الأزلية من أحضان العقليات الصخرية
فـ اخواننا أصحاب تلك العقليات (... عفوا نحن اقل من ان نكون لهم انداد او اخوات
 فنحن هنا بنات النت واقرب ما نكون لأنظارهم من بنات الـ...!?
وبهذا لا يحق لنا مزج طهر شقيقاتهم القابعات خلف ستار العفة بواقحة
أقلامنا الملعونة بداء الاختلاط والتكنولوجية النتنه ...!
أولئك الأفاضل يَ أنتم يقولون ما لا يفعلون وكفى بأنفسهم حسيب على افكارهم ..
 
بصمة ...}
ما دمت اتنفس حب للحرف وللقلم واضع كمامي الواقي
من الرواسب العالقة في الفضاء لأن تزعج رئتي ذرات الغبار الموسمية المتطايرة بالجو
شطحة خُلقية..

صحف الأخلاق المطبوعة بالمجان والمنتشرة ب الأرجاء تثير هرمونات
التساؤل حول متناقضات فحواها ودستورها أي القوانين أباحت
انتاجها رغم فوضى التناقض بين مثاليتها الوهمية وشخصيات اصحابها اللامنطقية ..
نقطة عبور.. تشاريع العقاب والثواب السماوية لم يكن لها وسن في الأحكام الذكورية
ونهوض بالأحكام الأنثوية وسناء الرحمة الربانية لم يكن ولك
الحمد يا كريم حكراً لجنس دون الاخر
شطحة خَلقية
فضول الاقلام اشعل لهيب الصفحات ب كومة من تساؤلات تثير شعلة الكرامة
 دون انطفاء حسناء كانت اجسادنا أو فقيرة الجمال ذكور كانت
 حقيقة اشخاصنا أو لا كل هذا حق لنا لا تملكون الاذن بالعبور نحوه مقدار ربع ميل .
همسة ...}القبح والجمال هبات هي من  الكريم الرحمن منحها دون تحيز
أو بهتان فـ لزم اضرم الرضا بقسمة رب الاكون دون سخط أو اعتراض
 
 
عهد


الأربعاء، 7 نوفمبر 2012

جمركة رحيل ..*


.

.
واستنزف الرحيل مساحاتنا و ارتدت الأيام معاطف الغياب لـتخبئ أجساد
واقعنا وتحيـلها إلى أطياف
شهور بـ أسابيع توثقها الساعات والثواني كلهـا بما في أرحامها من أحداث
صُنفت تحت خانات الرحيل حتى أبجديات الوداع تتلو رزمة معطيات
تتضــرع منها البقاء لتستوفي شروط الصحة والسلامة دون ملوثات فطرية
تجعل منها خرقة بالية على حائط الذكريات
وتمضـي أحداث العمر سريعاً محملة بـ أهازيج روح عالقة بـ سنديانة الماضـي
استجمع من هنا وهناك ألف جسد موشوم بالغياب فارغة إلا من ملامح
توثق تواريخ مبوبة في سجـلات الوجود شغب خطواتها
يستحـضر انسكابات القادم ذو النبؤة الضبابية المضمون
وألف ألف استفهام يثيرها ضجيج خطـى رحيل هذا العام ؟؟!



.
........( تمتمات تمتمات لا غير ...!



.

عهد









 

الخميس، 1 نوفمبر 2012

فلسفة صباحية سريالية المدى




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

.
.



رغم ندرة المعطيات المحفزة لتغيــر
إلا أن كثافة الاضطرابات السلوكية الداخلية للأنــا
تثير الخــلايا الخاملة نحو ثورة استفاهمية ..(منطقيــة...؟!
عن مواقع الخــلل في تركيبة المحفزات والمعطيات والمثيرات
المحيطة بنـــا...؟
وعن طرق وبدائل قانونية مشروعة تبيح لها
قــلب كل المعادلات الطبية المتوارثة عن كيفية
سير البرتوكولات الروحية ذات الأجســاد المختلفة ..!؟

............................

بوح مقطووع ......( يُقال أن ما يصيبني ليس إلا Abstinence syndrome
حقيقة...( كل هـذا ببساطة بقايا من إدمان المملكة الروحية المعقدة لكَ


عهـد

.
.
تصميم عاشق النت .